فى غمار مانشيتات الصحف الملتهبة بنار الحدث الصدمة .وفجيعة شعب من هول الحقيقة العارية والكاشفة لمدى الفجوة بين نظام يملك كل شيىء إلى حد إهدائه لغانية لعوب على شرف شعب منهوب وبين شعب لا يملك أى شيىء ولا حتى قوت يومه نطرح السؤال الباحث عن المتهم الأصلى فى هذا المشهد القاطع الدلالة والنازف للنهاية بسيف العدالة فى محكمة الشعب على من نطلق الرصاص؟
بداية دعونا نبحث معا عن المحرك الرئيس لمنظومة الفساد التى تجتمع فى الغرف المكيفة والمغلقة مثل قلوبهم ..وبقدر السطوة تكون الجرائم.. وبقدر الحظوة يكون السلب والنهب وتقسم الغنائم..من يملك القرار الحاسم فى القضاء على الفساد ؟من أعطى الكارت الأخضر لرموز السلب والنهب أن ينهبوا بلارادع ؟ماذا فعل الرئيس بل أين الرئيس؟!!بالطبع لن نحصل على إجابة طالما ظل الرئيس بعيدا عن الشعب !! أقول ماذا يفعل الرئيس ومصر تمور وتفور وستنفجر لا محالة فلم يعد الصمت مجديا ولا القمع والبطش منجيا ولا الفرار آمنا, نعم مصر الآن على حافة الهاوية ولابد من خلاص مصر وخلاص مصر فى تنحى الرئيس الراعى الأول والمحرك الأساس لنظام الحكم..وخلاص الرئيس فى تحرير مصر من قبضة الفساد المستشرى فى أرجاء الوطن, بعدما عم البلاد بزعامة نجله المنكوب بطموحه المدمر,والعودة لدستور البلاد الشرعى وإلغاء التعديلات المشبوهة التى فرضت من دون موافقة القوى الوطنية , ثم التنحى فورا فمصر الحديثة لن تقبل حكم الفرد وجيوش الخدم بل حكم المؤسسات برقابة برلمان شرعى وقضاء مستقل ,ومن تسبب فى سقوط مصر فى قاع القاع لا يجب أن يبقى فوق جثة شعبه قائدا بل متهما تجب محاكمته على وجه السرعة,بغير ذلك نعد الرئيس بمحاكمة شعبية أمام العالم , والبداية حجم ثروة الرئيس وطبيعة علاقته بالنهب الدائر فى البلاد,وميزانية السيدة حرمه..!! فمصر لم ولن تكون عزبة تدار بالسلب والنهب بلا حسيب أو رقيب.. سنوات من الذل والقهر قلبت وجه الحياة فى مصر راسا على عقب,ونحن نبحث عن إجابة على من نطلق الرصاص؟!! سنوات من الظلم دفعت شرفاء الوطن للفرار إلى الخارج أو الانزواء فى الداخل بحثا عن حياة كريمة سلبت منهم ..ونحن نبحث عن إجابة لم تعد خافية على أحد فالرئيس هو المحرك الرئيس لمنظومة فساد عم البلاد ..وعلى الشعب أن يطلق الرصاص وبلا رحمة
بداية دعونا نبحث معا عن المحرك الرئيس لمنظومة الفساد التى تجتمع فى الغرف المكيفة والمغلقة مثل قلوبهم ..وبقدر السطوة تكون الجرائم.. وبقدر الحظوة يكون السلب والنهب وتقسم الغنائم..من يملك القرار الحاسم فى القضاء على الفساد ؟من أعطى الكارت الأخضر لرموز السلب والنهب أن ينهبوا بلارادع ؟ماذا فعل الرئيس بل أين الرئيس؟!!بالطبع لن نحصل على إجابة طالما ظل الرئيس بعيدا عن الشعب !! أقول ماذا يفعل الرئيس ومصر تمور وتفور وستنفجر لا محالة فلم يعد الصمت مجديا ولا القمع والبطش منجيا ولا الفرار آمنا, نعم مصر الآن على حافة الهاوية ولابد من خلاص مصر وخلاص مصر فى تنحى الرئيس الراعى الأول والمحرك الأساس لنظام الحكم..وخلاص الرئيس فى تحرير مصر من قبضة الفساد المستشرى فى أرجاء الوطن, بعدما عم البلاد بزعامة نجله المنكوب بطموحه المدمر,والعودة لدستور البلاد الشرعى وإلغاء التعديلات المشبوهة التى فرضت من دون موافقة القوى الوطنية , ثم التنحى فورا فمصر الحديثة لن تقبل حكم الفرد وجيوش الخدم بل حكم المؤسسات برقابة برلمان شرعى وقضاء مستقل ,ومن تسبب فى سقوط مصر فى قاع القاع لا يجب أن يبقى فوق جثة شعبه قائدا بل متهما تجب محاكمته على وجه السرعة,بغير ذلك نعد الرئيس بمحاكمة شعبية أمام العالم , والبداية حجم ثروة الرئيس وطبيعة علاقته بالنهب الدائر فى البلاد,وميزانية السيدة حرمه..!! فمصر لم ولن تكون عزبة تدار بالسلب والنهب بلا حسيب أو رقيب.. سنوات من الذل والقهر قلبت وجه الحياة فى مصر راسا على عقب,ونحن نبحث عن إجابة على من نطلق الرصاص؟!! سنوات من الظلم دفعت شرفاء الوطن للفرار إلى الخارج أو الانزواء فى الداخل بحثا عن حياة كريمة سلبت منهم ..ونحن نبحث عن إجابة لم تعد خافية على أحد فالرئيس هو المحرك الرئيس لمنظومة فساد عم البلاد ..وعلى الشعب أن يطلق الرصاص وبلا رحمة
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 
 
 
 
 
 


 مؤسس المدونة
مؤسس المدونة 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

2 التعليقات:
إطلاق الرصاص ، لا يعنى القتل ، بل القصاص ، هؤلاء لا يجب ان يموتوا بايدينا ، بل يعيشوا كما يعيش الفقير ويعانوا ويكابدوا من اجل الفتات ، يتركوا ( وتحت الحصار ) ليعيشوا فى العشش ويأكلوا من الزبالة . ومحاكم الشعب تختار من تحبسه فى قفص حديدى فى ميدان عام ، ليكون فرجة وعبرة لكل فاسد ، ظالم ، مرتشى ، وبالذات لمن باعوا البلد
أستاذ نبيل لم يعد الصمت ممكنا أين الشعب المصرى ماذا ينتظر لقد تم تهريب أهم وأغلى القطع الأثرية للخارج بمليارات الدولارات والأمم المتحدة تقر بحق الشعوب فى استرداد الأموال المهربة أين الشعب المصرى يا أخى أكاد أجن مما حدث ويحدث..
إرسال تعليق
رجاء تجنب استعمال التعليقات خارج سياق النص